كتبت لك
كتبت لك بدموع عيني أشتقت لك
ولاهو معروف عندي بعد ماأعاني
لاذكرتك تاهت الروح في الروح لك
وأبي أشيع عشقي لك في كل مرسالي
مستقبلك معاي تسأل عن مستقبلك
ولو نطقت الصحيح هل بتهواني
معذبك ومنو من قبل ماكان معذبك
ولابترقص بس علي بير حرماني
ماأنكرك وشلون قلبي بينكرك
وماقوا بعادك لو أنت تنساني
أنا المقهور من الأعيبك ولا أقدر أنهرك
وأعشق الدنيا في عيونك لو تجافاني
وحشتني إي نعم والله ولك وحشتك
أنا وياك وعشقي حيل صنف ثاني
ماأدري شلون لقاك قلبي وتخيرك
وأنا اللي عمري ما سلمت لحد سكاني
مازعلك ياقرة العين وأنت من يقدر يزعلك
لكن مادام حبيتني ليش أتخطاني
أكتيفنا ليش والحب مازال صغير بعهدتكك
وأنا النار باقية تشب يمي ويادوب أتحاشاني
لا لزمت بالشوق يلزمني ألازمك
وبتجرني ليك حتي تبيعني وتشراني
حبي لك وعطرك لي ومنهو بيجبرك
ومادام وقعتني لزوم بأدييك تلاقاني
أصا فحك وأنا لحسنك مشدود وأصافحك
وأقول عادي ترا هو حبي ووجداني
كتبت فيك أشعار وأناشيد عشان أوصفك
وظليت أفني في وصفك أحسن أقلامي
كل مابريت القلم دزيت مكتوب أتوسلك
أحمله لك أشواقي وأوصف لك ألامي
وظل القلم يكتب ويزيد ويقول عن مبسمك
وأنا في عشقك ذبت يامن تبلاني
اضحك وأنا في عز الضيق مهموم وأتحملك
وأقول وينه يروح عن نفسي ماجاني
جعل سنيني مايوم تبكييك وأيامي ماتعدمك
وتبقا أنت بس عشقي وموالي
للغايب عذره وقلبي مايسليك ويتذكرك
دومنا ياعشق القلب أحباب للتالي
طمنتنا بوعود مالها تلازيم تسهرك
والغدر من يومها كان فيك بادي
المطر لاهطل زاد التباريح وبشر بمقدمك
وخلا فؤادي كالجمر من اللظا حامي
يترقبك وشوف حال الذي يترقبك
واقف يباهي المطر بدمعه وجسمه الفاني
ابن سينا.
كتبت لك بدموع عيني أشتقت لك
ولاهو معروف عندي بعد ماأعاني
لاذكرتك تاهت الروح في الروح لك
وأبي أشيع عشقي لك في كل مرسالي
مستقبلك معاي تسأل عن مستقبلك
ولو نطقت الصحيح هل بتهواني
معذبك ومنو من قبل ماكان معذبك
ولابترقص بس علي بير حرماني
ماأنكرك وشلون قلبي بينكرك
وماقوا بعادك لو أنت تنساني
أنا المقهور من الأعيبك ولا أقدر أنهرك
وأعشق الدنيا في عيونك لو تجافاني
وحشتني إي نعم والله ولك وحشتك
أنا وياك وعشقي حيل صنف ثاني
ماأدري شلون لقاك قلبي وتخيرك
وأنا اللي عمري ما سلمت لحد سكاني
مازعلك ياقرة العين وأنت من يقدر يزعلك
لكن مادام حبيتني ليش أتخطاني
أكتيفنا ليش والحب مازال صغير بعهدتكك
وأنا النار باقية تشب يمي ويادوب أتحاشاني
لا لزمت بالشوق يلزمني ألازمك
وبتجرني ليك حتي تبيعني وتشراني
حبي لك وعطرك لي ومنهو بيجبرك
ومادام وقعتني لزوم بأدييك تلاقاني
أصا فحك وأنا لحسنك مشدود وأصافحك
وأقول عادي ترا هو حبي ووجداني
كتبت فيك أشعار وأناشيد عشان أوصفك
وظليت أفني في وصفك أحسن أقلامي
كل مابريت القلم دزيت مكتوب أتوسلك
أحمله لك أشواقي وأوصف لك ألامي
وظل القلم يكتب ويزيد ويقول عن مبسمك
وأنا في عشقك ذبت يامن تبلاني
اضحك وأنا في عز الضيق مهموم وأتحملك
وأقول وينه يروح عن نفسي ماجاني
جعل سنيني مايوم تبكييك وأيامي ماتعدمك
وتبقا أنت بس عشقي وموالي
للغايب عذره وقلبي مايسليك ويتذكرك
دومنا ياعشق القلب أحباب للتالي
طمنتنا بوعود مالها تلازيم تسهرك
والغدر من يومها كان فيك بادي
المطر لاهطل زاد التباريح وبشر بمقدمك
وخلا فؤادي كالجمر من اللظا حامي
يترقبك وشوف حال الذي يترقبك
واقف يباهي المطر بدمعه وجسمه الفاني
ابن سينا.