شاعر بني حمدان
شاعر بني حمدان
كان شاعر الزمان
وكان فارس الفرسان
اللي ماينذل له جار
ولا تنطفي لضيوفه نيران
ودوم علي صهوة جواده
وفي ميدان القتال
يصارع الشجعان
وفي وقت السلم عاشق
وولهان
ودوم ناطر
ومعطي للسيف حقه
ومعطي للعشق حقه
ولا يوم غدر وخان
شاعر بني حمدان
تتربص فيه الأعادي
وحكايته حكاية طويلة
مع ابن عمه الخليفة
وحاشيته النمامة المخيفة
اللي بتنم بأنه طامع
ح يثور علي الخليفة
ويأخذ العرش منه
ويصبح السلطان
وبكدا بعدوا بينه
وبين أبن عمه
اللي من لحمه ودمه
اللي يوم ماخانه
ولارفض طلب يهمه
وبعثوه في حروب
كثيره
عشان يمحو بطولاته
وجهاده لحد مماته
وعشان يقتلوه
الأعداء أو يأسروه
لغاية مايوم أصبح
أسير عند الرومان
وبعيد عن الخلان
وبكت مطوقة عنده
علي شباك سجنه
تبكي وهي طليقة
وحرة لكن غريقة
حزن عليه ياسلام
ويضحك وهو
في سجنه
وماحد في الدنيا هامه
وكبريائه ب يداويه
وأبن عمه خلاص نسيه
وهو سنين مستنيه
بأمل أنه يراسله
يبره ويفك أسره
أو أنه في يوم يفديه
ولما بانت الحقيقة
والخاين وقع
في مصيبه
وأبن عمه عرف الحقيقة
راح ابن عمه
يفديه
ورجع عزيز
ومنصور
وفي وجه
كل السرور
ورجع لأحبابه
ع اللقا اللي كان مكتوب
وبين الأحبة يدوم
والحمامة اللي كانت علي سجنه
ركضت تطمن أهله
بأن سالم وغانم
وراجع يقود المعارك
مقوار وهمام وفارس
كان فارس كبير وأصيل
ودمعه عصي مايسيل
وإن سألت عليه يقول
أنا فتي ماليا مثيل
ولاحد بينكرني
والكل بيفتكرني
عدو كان ولا حبيب
أنا فارس بني حمدان
مقدام وهمام وأصيل
والتاريخ ح يكتبني
في يوم مع المشاهير
ابن سينا.
شاعر بني حمدان
كان شاعر الزمان
وكان فارس الفرسان
اللي ماينذل له جار
ولا تنطفي لضيوفه نيران
ودوم علي صهوة جواده
وفي ميدان القتال
يصارع الشجعان
وفي وقت السلم عاشق
وولهان
ودوم ناطر
ومعطي للسيف حقه
ومعطي للعشق حقه
ولا يوم غدر وخان
شاعر بني حمدان
تتربص فيه الأعادي
وحكايته حكاية طويلة
مع ابن عمه الخليفة
وحاشيته النمامة المخيفة
اللي بتنم بأنه طامع
ح يثور علي الخليفة
ويأخذ العرش منه
ويصبح السلطان
وبكدا بعدوا بينه
وبين أبن عمه
اللي من لحمه ودمه
اللي يوم ماخانه
ولارفض طلب يهمه
وبعثوه في حروب
كثيره
عشان يمحو بطولاته
وجهاده لحد مماته
وعشان يقتلوه
الأعداء أو يأسروه
لغاية مايوم أصبح
أسير عند الرومان
وبعيد عن الخلان
وبكت مطوقة عنده
علي شباك سجنه
تبكي وهي طليقة
وحرة لكن غريقة
حزن عليه ياسلام
ويضحك وهو
في سجنه
وماحد في الدنيا هامه
وكبريائه ب يداويه
وأبن عمه خلاص نسيه
وهو سنين مستنيه
بأمل أنه يراسله
يبره ويفك أسره
أو أنه في يوم يفديه
ولما بانت الحقيقة
والخاين وقع
في مصيبه
وأبن عمه عرف الحقيقة
راح ابن عمه
يفديه
ورجع عزيز
ومنصور
وفي وجه
كل السرور
ورجع لأحبابه
ع اللقا اللي كان مكتوب
وبين الأحبة يدوم
والحمامة اللي كانت علي سجنه
ركضت تطمن أهله
بأن سالم وغانم
وراجع يقود المعارك
مقوار وهمام وفارس
كان فارس كبير وأصيل
ودمعه عصي مايسيل
وإن سألت عليه يقول
أنا فتي ماليا مثيل
ولاحد بينكرني
والكل بيفتكرني
عدو كان ولا حبيب
أنا فارس بني حمدان
مقدام وهمام وأصيل
والتاريخ ح يكتبني
في يوم مع المشاهير
ابن سينا.